مَصر برَغم اننا حَابِّينها
تاهت فـ قلوبنا وشَايفينها
فندق فِيه الشعب نَزيل
لكن فندق حالُه هَزِيل
وإدارتُه بتلهِي النُزَلاء
في الفَرحة بماتش البرازيل
...
مش " مُبارَك " أو " مُعَمَّر "
بَعدُه نهـتِف أو نزَمَّر
لَو مكَاتش العيِشة فُلَّة
بُكرة نكـسَر بعدُه " قُلَّة "
يِسوى لو إسمُه " الشَّريف "
أو إسمُه الرَّيِّس زعبولا
عَلَشان أمريكا تكون رَاضية
مَصر هتبقى شوارع فاضية
تِغلِب مِن نَضَافِتها " باريس "
وَلا فِيه توك توك وَلا أُتوبيس
علشان كلمة يقولها أوباما
قَفَلُوا من " الجيزة " لرمسيس (!!)